Social Icons

twitterfacebookgoogle pluslinkedinrss feedemail

samedi 25 octobre 2014

ربيع الخراب ... الجزائر كانت على حق !

بقلم : نايت الصغير عبد الرزاق


الربيع-العربي
أربع سنوات تقريبا تمر على انطلاق تلك الانتفاضات التي كان يسميها البعض ثورات و البعض الآخر كان يرى فيها مؤامرات و آخرون قالوا أنه جنون و نوع من " فش الغيط "أصاب مجتمعاتنا المقموعة و المظلومة لأزمنة طويلة  فولّد ذلك الانفجار الهائل الذي أتى على الأخضر و اليابس في صورة عبثية لم يكن لها أي هدف سوى الصراخ وسط انعدام كامل لقادة مستنيرين  و لقاعدة فكرية تنويرية و لمشروع مجتمع عصري , الجميع كان يصرخ و يبارك و يكبّر , المهم بالنسبة لهم هو أن يتحدوا لاسقاط ذلك الدكتاتور الذي تحول الى شبه اله و يقولوا له أنه ليس اله ليشعروا بعدها بنوع من البطولة والراحة النفسية و لو لفترة محدودة ثم القيام بتخريب تركة ذلك الدكتاتور حتى الايجابية منها.. وفقط !

mardi 21 octobre 2014

المخزن و ... (ايبولا) الجزائر !



و كأن الأمر قد أصبح تقليدا و قاعدة , فلا تكاد تمر علينا بضعة أشهر إلا و نجد أنفسنا أمام خرجة جديدة لنظام المخزن و اتهام جديد للجزائر "الشريرة" التي تحاول أن تزعزع استقرار نظام أمير المؤمنين العادل  بسبب الغيرة و الحسد من "الرخاء و التقدم " الذي يعيشه رعاياه !

آخر خرجة , تلك القصة عن مواطنين مغاربة تعرضوا لإطلاق نار من جنود جزائريين على الحدود , بعد أن كان هؤلاء المواطنين "البريئين" من كل تهمة بمحاولة تهريب المخدرت و السلع و الوقود , يمارسون "السياحة" و استنشاق الهواء العليل على خط الحدود الفاصل بين البلدين فقط , ليشعر الجنود الجزائريين بالغيرة كعادتهم في كل مرة و يطلقوا عليهم الرصاص هكذا فقط و لمجرد التسلية !

samedi 18 octobre 2014

داعش , بضاعتنا التي رُدّت الينا




ظاهرة تنظيم داعش و الجدل الكبير الذي أعقب ظهوره المفاجئ و انتشاره السريع و في ظرف قياسي في مناطق واسعة بين العراق و سوريا تعادل مساحة العديد من الدول الأوروبية مجتمعة , و الانهيار العجيب للجيش العراقي ( أو ما تبقى منه ) في محافظة الموصل و محافظات أخرى أمام ضربات هذا التنظيم الذي لم يكن يسمع عنه أحد قبل أقل من سنتين فقط , ظاهرة جعلت الكثير من الاختصاصيين و الملايين من العامة يتساءلون عن سر هذا الصعود و هذه القوة الجبارة التي لازالت تواصل في تحقيق شعارها الشهير( باقية و تتمدد ) على الأرض رغم ضربات التحالف الجوية التي لم تؤثر فيه , بل على العكس , زادته بقاء و تمددا ! 
 

من نحن ...Qui sommes-nous?

هذا فضاء للتفكير الحر , بعيدا عن كل تعصب ايديولوجي , حزبي أو مذهبي. لسنا الا مجرد ملاحظين محايدين لحركية المجتمعات الجزائرية , المغاربية , و العربية...لا نتبع أي أحد

Un espace dédié à la libre pensée , loin de toute idéologie ou d’idées partisanes , nous ne sommes que des observateurs neutres de tous les mouvements de la société Algérienne , Maghrébine et arabe .

جميع الحقوق محفوظة