Social Icons

twitterfacebookgoogle pluslinkedinrss feedemail

vendredi 19 avril 2013

عن الحملة المشكوكة ضد الوزيرة خليدة تومي...

يبدو أن بعض بقايا الارهاب لم ينسوا بعد استماتة و نضال خليدة تومي ضد الارهاب في سنوات النار و الدماء ...عندما كانت تخرج في مسيرات هي و أحرار و حرائر الجزائر تحديا للزنادقة , في وقت كان أغلب من ينتقدها اليوم يعملون مع شبكات دعم الارهاب و يمدونه بالدعم المادي و بالمعلومات لذبح بني جلدتهم ... و هم معروفون جميعا و متابعون من أجهزة الأمن الى يومنا هذا ...
ليخرجوا علينا اليوم بكتاب يعود الى ما قبل التاريخ , و كأننا لا نعرف مواقف خليدة تومي العلمانية و الأمازيغية منذ أن كانت في حزب الأرسيدي عندما كانوا هم يكبرون و يجهشون بالبكاء لكتابات بأشعة اللايزر في سماء ملعب 5 جويلية ...و عباسي يضحك على ذقونهم
ثم لنفترض أنها قالت ما تنسبونه لها منذ 20 سنة ...أليس لها الحق في التوبة كما تاب الكثير منكم من "تاريخهم" الأسود  الذي لازالت روائحه النتنة تزكم الأنوف الى يومنا هذا, أم أنها و من سوء حظها أنها لن تستطيع اطلاق لحية طويلة لتخفي ماضيها الأسود كما يفعل الكثير من الذكور ؟ هل أنتم الله حتى تقرروا في عقيدتها اليوم ؟؟؟
كفى تلاعبا بعقول الغوغاء بتوجيههم  في كل مرة و بغطاء ديني لتصفية حسابات سلطوية و سياسية ...
نحن لا ندافع عن خليدة , و لكن متى ننتهي من خلط الأمور , و نتوقف عن حشر الدين بسبب أو بدونه ؟
 

2 commentaires:

  1. لها الحق في التوبة .. معك حق
    فلتعلن توبتها،
    أما عن من ينتقدها وهو من الارهاب أقول لك باختصار:
    الرأي رأي الشعب، وانظر من ينتقدها، حتى الشباب أقل من 18 سنة
    اذا ليس رأي ارهاب ولا احزاب ولا طبليري
    لماذا الدفاع عن المخطئ الذي لا يريد التراجع عن خطئه
    هي مست الاسلام -دين كل الجزائريين- في الصميم، في الأركان
    ومن هدم الركن فقد هدم الدين
    وهذا بسبب التشبع بالفكر الغربي والتبعية الاوربية

    RépondreSupprimer
  2. الكتاب الذي يتحدثون عنه عمره أكثر من 18 سنة فلماذا هذه الصجوات المفاجأة الآن لجماعة لم يفتحوا كتابا في حياتهم , التوبة تعلنها لله و ليس لمن نصبوا أنفسهم آلهة , أما ما تسمونه تغريبا فحتى هذا الموقع الذي تكتب عليه الآن من صنعه الغرب و الأوروبيون , لماذا تستعملونه اذن , ما تسمونه غربيا أصبح الآن انسانيا , و ليس حكرا على الغرب

    RépondreSupprimer

Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.

 

من نحن ...Qui sommes-nous?

هذا فضاء للتفكير الحر , بعيدا عن كل تعصب ايديولوجي , حزبي أو مذهبي. لسنا الا مجرد ملاحظين محايدين لحركية المجتمعات الجزائرية , المغاربية , و العربية...لا نتبع أي أحد

Un espace dédié à la libre pensée , loin de toute idéologie ou d’idées partisanes , nous ne sommes que des observateurs neutres de tous les mouvements de la société Algérienne , Maghrébine et arabe .

جميع الحقوق محفوظة