عمليات سحق الزنادقة انتهت رسميا منذ قليل ...أبرز ما فيها
- رسالة واضحة لكل من يفكر في المحاولة مرة أخرى ...سيتم فتح أبواب جهنم له ...
- الارهابيون الذين تم ارسالهم الى جهنم من جنسيات مختلفة , مصرية , ليبية ...
- الارهابيون دخلوا من ليبيا ...و تلك قصة أخرى !
- من أضخم عمليات تحرير الرهائن في العالم ...أكثر من 700 رهينة
- الأمر بسحق الزنادقة أُعطيت من القيادة العليا للجيش التي لم تلتفت لفلسفة السياسيين ...
على الجيش الجزائري أن يعود الى
سياسة "الاستئصال" التي أثبتت نجاعتها في التسعينات من القرن الماضي
...عليه البدأ من الآن في تدمير كل تلك الخلايا النائمة الارهابية و التي
تتستر وراء الدين ...عليه أن يعتقل و بدون رحمة كل متعاطف و داعم و منظر
لهذا الفكر الشيطاني الذي ينخر أمتنا ...عليه تجفيف كل المنابع
الايديولوجية و الفكرية لأتباع ابليس باسم الدين ...و الا فلن تنتهي
"العمليات" التي ينفذونها و التي يذهب ضحيتها الأبرياء .....
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.