من ميزات الثورات الحقيقية الشريفة أنها تنبذ
دائما العصبيات المذهبية و الدينية و العرقية...
لم أقرأ يوما في أدبيات
زعماء الثورة الجزائرية دعوات الى تكفير و قتل الشيوعيين و المسيحيين و
اليهود الجزائريين بل كانوا يحاولون استمالتهم و قد نجحوا في ذلك بفضل
خطابهم الثوري الانساني التقدمي ...على عكس ما يسمى " ثورات الربيع" التي اعتلى منابرها
الدجالون و المكفرون و الرجعيون ...بخطبهم التي صارت تنفر منها حتى الحيوانات المتوحشة
........عن أي "ربيع" تتحدثون ؟؟
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.