أولا ...الثورة على ولي الأمر حرام شرعا في السعودية و قطر و البحرين و الكويت وكل الدول التي تتواجد بها القواعد الأمريكية الحلال.
ثانبا...الثورة على ولي الأمر حلال في بلاد المغرب وفي كل الأنظمة الجمهورية و ستكون مباركة كلما سالت الدماء.
ثالثا...النظام الديمقراطي , الانتخاب,البرلمان , النقابات و حقوق المرأة , حرام في امارات الخليج , فهو رجس من عمل الشيطان.
خامسا...النظام الديمقراطي حلال وواجب شرعي على دول شمال افريقيا .
باب الاستعانة باخوتنا اليهود و الصليبيين
من الممكن أن "يرضى عنك اليهود و النصارى" بدون أن تتبع ملتهم ,لكن بشرط:
أولا ...أن تستعملهم لقتل مسلمين , على أن تكون مهمة التمثيل بالجثث من نصيب مسلمين يكبّرون , فلا يجوز أن يقوم مسيحي أو يهودي بالتمثيل لأنه لا يكبّر
ثانيا ....أن تسمح لهم بتدمير كل شئ على أن يقوموا بمهمة البناء فيما بعد
ثالثا ....أن تقتسم معهم البترول و الغاز و هذا أضعف الايمان ,لأن الواجب أن تتنازل لهم عن هاته الثروات كليا , فنحن أمة "يوثرون على أنفسهم.
باب أحكام التكبير
يجور التكبير في الحالات التالية :
أولا ....عند التمثيل بالجثث و خاصة اذا كان القتيل مسلما ففي ذلك بركة أو عند رؤية طائرات الأطلسي و هي تقنبل أطفال ليبيا و العراق و غيرها من الدول الكافرة بفقهنا الجديد .
ثانيا... عند استقبال حكام اليهود و النصارى.
ثالثا...عند قتال المسلمين بشرط أن يكون ذلك باستعمال جنود و أسلحة و طيران من بلاد الحكام المذكوربن سابقا.
رابعا...عند حمل أعلام فرنسا و أمريكا و بريطانيا .
باب البر بالوالدين
دروس طاعة و بر الوالدين حرام في امارة قطر , حتى لا يجرح شعور الملك الذي انقلب على والده ووضعه في ثلاجة ثم في السجن حبا و برا فيه . مجمع الفتاوي الأطلسية يشكر "شيخ الناتو" على التزامه بهذه التوصية حيث أنه لم يتجرأ على أن يتحدث في هذا الموضوع الخطير منذ وطئت قدماه أرض موزة .
باب التربية و الطفولة
أبعدوا أولادكم عن كل أنواع اللهو , من لعب و موسيقى و رسم ودمى حتى لاتتفتح عقولهم على الكفر.
علموا أولادكم الحزن و الاكتئاب منذ نعومة أضافرهم , فالاكتئاب و العبوس من علامات الايمان
أخبروا أولادكم أن كل العلوم في المدرسة ما هي الا بدعة ,علموهم فقه "عذاب القبر" و "ناكر ونكير"
أبعدوا أطفالكم عن سماع مزامير الشيطان من فن و موسيقى فسيفرحون و الفرح يضعف ايمانهم , لابأس في سماع الأناشيد الحزينة والكئيبة لمنشدين "كأبو دجاجة" و غيرهم
ان أرادوا آلات موسيقية فاشتروا لهم ...دفا
يُتبع
(كل الحقوق محفوظة )
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.